دما يكبر الابناء تتغير العلاقات بيننا وتتغير الادوار من مسؤول عن من ؟هل مازلنا لنا الدور في حياتهم وقرارتهم كما كنا؟ ام اصبح لهم دور في قرارتنا تغيرت العلاقات وتعقدت وتحتاج منا اعادة برمجه وفهم لنوع علاقتنا نحتاج الانفتاح في علاقتنا وفهم الاختلافات التى طرئت عليها عن طريق الحديث الصريح بأسلوب مناسب .سنناقش كل ذلك في حلقتنا (عندما يكبر الابناء) .

عندما يكبر الابناء تتغير العلاقات بيننا وتتغير الادوار من مسؤول عن من ؟هل مازلنا لنا الدور في حياتهم وقرارتهم كما كنا؟ ام اصبح لهم دور في قرارتنا تغيرت العلاقات وتعقدت وتحتاج منا اعادة برمجه وفهم لنوع علاقتنا نحتاج الانفتاح في علاقتنا وفهم الاختلافات التى طرئت عليها عن طريق الحديث الصريح بأسلوب مناسب .سنناقش كل ذلك في حلقتنا (عندما يكبر الابناء)

ندما يكبر الأولاد تتغير العلاقات بيننا وتتغير الادوار من مسؤول عن من ؟هل مازلنا لنا الدور في حياتهم وقرارتهم كما كنا؟ ام اصبح لهم دور في قرارتنا تغيرت العلاقات وتعقدت وتحتاج منا اعادة برمجه وفهم لنوع علاقتنا نحتاج الانفتاح في علاقتنا وفهم الاختلافات التى طرئت عليها عن طريق الحديث الصريح بأسلوب مناسب.سنناقش كل ذلك في حلقتنا (عندما يكبر الابناء)

عندما يكبر الأولاد تتغير العلاقات بيننا وتتغير الادوار من مسؤول عن من ؟هل مازلنا لنا الدور في حياتهم وقرارتهم كما كنا؟ ام اصبح لهم دور في قرارتنا تغيرت العلاقات وتعقدت وتحتاج منا اعادة برمجه وفهم لنوع علاقتنا نحتاج الانفتاح في علاقتنا وفهم الاختلافات التى طرئت عليها عن طريق الحديث الصريح بأسلوب مناسب.سنناقش كل ذلك في حلقتنا (عندما يكبر الابناء)

عندما يأتي الأطفال ونصبح آباءً وأمهات، تسيطر الحيرة علينا. يبقى السؤال الحائر: كيف نربي؟ هل نربي كما تربينا أنفسنا، أم نربي كما كنا نتمنى؟ نجد أنفسنا في حيرة بين استشارة الأهل والأصدقاء، أو اللجوء إلى الأطباء والمتخصصين في علم النفس والتربية. وهنا يأتي دور الكتب، فهل نحتاج إليها لنربي؟ الكتب تعتبر مصدرًا قيمًا للمعرفة والتوجيه في تربية الأطفال. من خلال القراءة، يمكننا الاستفادة من تجارب وآراء متخصصين . في النهاية، القرار يعتمد على احتياجاتك الشخصية وأسلوبك في التربية. الكتب تقدم رؤى متنوعة ، لكن يجب أن نتذكر أن كل طفل يحتاج إلى نهج مختلف. .لمناقشة كل ذلك استمعو لحلقتنا بعنوان هل نحتاج الكتب لنربي

هل العقاب والثواب ضرورى لتعديل سلوك الطفل وهل من الضرورى التدخل في كل سلوكيات طفلى هل هناك عقاب مناسب وعقاب غير مناسب هل هناك فرق بين العقاب والعاقبه هل سمعت عن النتائج الطبيعية والمنطقيه للسلوك لمناقشة هذة التساؤلات استمعو لحلقتنا (التأديب الايجابي)

التربية الحديثة التي يطبقها بعض الوالدين تركز على تنمية الاستقلالية لدى الأبناء وتركهم يحصدون نتائج أعمالهم وتحمل المسؤولية منذ الصغر ولكن هناك رأى اخر لبعض الوالدين ويرون ان في ذلك ظلم للأبناء وانهم يحتاجون الاعتماد علينا في بعض امورهم ولا يمكن تركهم يواجهون الحياة دون مساعدتنا والسؤال ما هو الأفضل للأبناء والاهل الاعتمادية ام الاستقلالية ام كلهما حسب المرحلة العمرية لمناقشة ذلك استمعوا لحلقتنا اليوم بعنوان (مشكلة طفلي ليست مشكلتي)

لماذا ابنى لا يسمع الكلام ؟ لماذا لا يطبق قوانين المنزل كباقي اخوته رغم تذكيره والالحاح عليه؟ لماذا دائما يفعل ما يريد وليس ما اريد؟ لماذا لا يعرف مصلحته ؟ لماذا يفهم خطاء مشاعري وانفعالاتي؟ لماذا يتجاهلني ولا يرغب في سماع وجهة نظري؟ رغم معرفتي بما يحتاج وخبرتي في أمور الحياة الا انه لا يفهمني هل احتاج فهمه اولا وسماعه حتى يستطيع ان يفهم ويسمع ما يقال له ؟ لكل ذلك استمعوا لحلقتنا اليوم بعنوان استمع لطفلك ليسمعك

نحن نريد الافضل للأبناء ونتمنى تميزهم ولكن تصرفاتنا لا تتوافق مع تطلعاتنا نتصرف بشكل يوحى عدم ثقتنا بقدارتهم ونشعرهم بأنهم لا يستطيعون عمل أي شيء بشكل صحيح . ودون وعي منا نركز على طلب الكمال وملاحظة السلبي اكثر من الإيجابي لذلك نقوم بالعمل عنهم ولا نسمح لهم بالتجربة خوفا عليهم ولحمايتهم لذلك ينشئون ولديهم شعور بعدم الثقة بأنفسهم لذلك نحتاج تعديل سلوكنا للتعديل علاقتنا بأبنائنا وتعديل علاقتهم بأنفسهم لمناقشة كل ذلك استمعوا لحلقتنا بعنوان ( التشجيع وبناء الثقة لدى الابناء)

التعرف على نفسك وعلى طفلك من الامور الضرورية لتكون الحياة اسهل والعلاقة مريحة بينكما وحتى يحدث ذلك لابد من فهم مشاعرنا التى تحركها افكارنا ومعرفة اثر اسلوب حياتنا واثره علينا وعلى ابنائنا وفهم اثر الأنغماس في الوالديه أوالمثاليه على الابناء لمناقشة كل ذتك استمعو لحلقتنا الثانية من سلسلة كيف نربي بعنوان (فهم طفلى مسؤوليتي)

هل تشعرون بالحيرة أي الطرق مناسبة للتعامل مع الأبناء (الشدة او اللين ،وضع القوانين او تركهم يعيشون حسب فطرتهم ويتعلمون بالمحاولة والخطاء) هل سيطر عليكم تأنيب الضمير عند عقاب الأبناء؟ هل تتخوفون من افسادهم عند تلبية رغباتهم ؟ ان كنت من هؤلاء الوالدين المحبين المحتارين لتسمع معنا للحلقة الاولى من سلسة حلقات كيف نربي

يقول احد الأشخاص قبل عدة سنواتٍ أُصبتُ بنكسة نفسية وكنت اشعر ان الناس تتقدم وانا عالق في حفرة عميقة … اننى اغرق والناس يتنفسون بشكل طبيعي وفقدت الاتصال مع كل شي حولي وكنت اكره حتى مرافقة نفسي واردت مساعدة نفسي والخروج من هذا الوضع لذلك أعلنت و بقوة لمن حولي أنا أمرُّ بحالة اكتئابٍ قاسية وبحاجة اليكم الى ألمحبين الحقيقيين اريد دعمكم اتمنى تتحملون وتصبرون ..فتفاجأتُ أن هناك من اختفي وهناك من خاف وحيرني ذلك هل انا مخيف وخطر عليهم ام مرضي معدي وخطير قد ينتقل لهم ام يعتقدون انى مُصابٌ بالجنون ام يخجلون منى ام كل ذلك بسبب جهلهم وعدم فهمهم لمعنى الاكتئاب، . وحتى لا نبتعد عن من نحب لأننا لانفهم ما يمرون به لابد ان نتعرف على ما بهم ومما يعانون وكيف نستطع مساعدتهم بشكل صحيح ندعوكم للاستماع لحلقة اليوم

يكثر الحديث عن ضعف العلاقة بين الأزواج بعد منتصف العمر واصبحنا نسمع عن طلاق بعد زواج 30سنه اوهجران ومقاطعة بين الأزواج وهم في مكان واحد هل هي ظاهرة عامة ومشكلة تحتاج حلول ام هي حالات خاصة ؟ نشعر انها ظاهرة منتشرة لكثر ة التذمر من الشريك والحديث بسلبية واحيانا بالم عن الحياة الزوجية . وليس كل من لم يتحدث لا يعاني .احيانا التظاهر بان كل شي على ما يرام ورفض الاعتراف بالواقع الذي يحتاج تعديل يؤثرسلبا على المشاعر و الحياة بشكل عام . لذلك سنناقش هذه الظاهرة بهدف فهما ومعرفة أسبابها وخاصة لماذا ليس لدينا رضا عن حياتنا الزوجية لماذا لا نتحمل بعضنا وهل نستطيع التأقلم مع ما يحدث لنا . استمعوا معنا لحلقتنا اليوم ومحاولتنا تفكيك حيرتنا معا وإيجاد طرق لتتكيف مع الواقع او تغييره

يكثر الحديث عن ضعف العلاقة بين الأزواج بعد منتصف العمر واصبحنا نسمع عن طلاق بعد زواج 30سنه اوهجران ومقاطعة بين الأزواج وهم في مكان واحد هل هي ظاهرة عامة ومشكلة تحتاج حلول ام هي حالات خاصة ؟ نشعر انها ظاهرة منتشرة لكثر ة التذمر من الشريك والحديث بسلبية واحيانا بالم عن الحياة الزوجية . وليس كل من لم يتحدث لا يعاني .احيانا التظاهر بان كل شي على ما يرام ورفض الاعتراف بالواقع الذي يحتاج تعديل يؤثرسلبا على المشاعر و الحياة بشكل عام . لذلك سنناقش هذه الظاهرة بهدف فهما ومعرفة أسبابها وخاصة لماذا ليس لدينا رضا عن حياتنا الزوجية لماذا لا نتحمل بعضنا وهل نستطيع التأقلم مع ما يحدث لنا . استمعوا معنا لحلقتنا اليوم ومحاولتنا تفكيك حيرتنا معا وإيجاد طرق لتتكيف مع الواقع او تغييره

بعد 15 سنه زواج مازالت الجروح التي شعرت بها في بداية الزواج و اثناء البعثة لم تشفى فقسوته وصرامته وعدم وجوده بقربي أتعبني . خاصة عندما اقارنه بمن حولنا. هم متعاونين محبين يدعمون بعض يقضون الوقت معا بسعادة واضحة وانا اشعر انه ينفر منى ويخجل من وجوده معي .جعلني اشك في نفسي وهز ثقتي بنفسي. استعنت بمعالج نفسي لفترة .. ولكن لم تشفى الجروح بل تتفتح بعد كل موقف امر به لم استطيع النسيان والتسامح امر في دائرة مزعجة مع الألم الشعور بالتأنيب لماذا لم اسامح ؟ استمعوا معنا لحلقتنا لنفهم لماذا ننجرح ولماذا لا تشفى الجروح ,هل المشكلة في الجرح ام في الأشخاص وماهي الطريقة المناسبة للتعامل مع كل ذلك؟

معظم الكتب والبرامج التي تتناول التحول في حياة الزوجين من ازواج الى اب وام . تركز على الام الجديدة وكيف تقدم الرعاية للمولود الجديد و كيف تتعامل مع التغيرات التي تحدث لها ومشاعرها والضغوط النفسية التي قد تمر بها بعد الولادة. وتتجاهل هذه الكتب او البرامج ذكر الرعاية الذاتية للآباء الجدد وكيف يتعاملون مع المولود وتأثيره عليهم وشعورهم بعدم التصرف المناسب مع الوضع الجديد والوصول لتقلبات مزاجية تأثر في حياتهم . كم اب جديد شعر بعدم الاستيعاب والذنب لذلك وأتهم انه مقصر؟ ولكن من هو المقصر هل هو الارث الاجتماعي ام هو ام الزوجة ام كلا له دور ؟.استمعوا معنا لنناقش كل ذلك

خواطر ام العريس لسنوات عديدة كنت أدعي في كل صلاة ان يرزقك بالزوجة الصالحة المناسبة. وتمنيت كثيرا وخاصة عند زواج من هم في عمرك ان افرح بك عريس ولكن لماذا عندما خطبت وتحدد موعد زواجك سيطر علي شعور غير مريح وتساؤلات حيرتني هل سأفقدك ،ستبتعد عني في منزل اخر وستضعف مشاعرك تجاهي . وهل هي تستحقك وستقدر تميزك وهل استطيع تقبل من يشاركني حبي لك ، هل تستطيع ابعادك عني ، وهل تستنكر علاقتي بك كل هذه المشاعر والأفكار سنناقشها في حلقتنا .مع كل المودة

اليك ابنتي الغالية وانت تنتقلين من حياة الابنة في وسط عائلة تحميها وتساعدها في كل أمور الحياة الى حياة الزوجه المسؤله المشاركة في كل القرارات . ابنتى التي افتخر بنضجها وحكمتها انت تعرفين العلاقة الزوجية الصحية مثلها مثل كل أمور الحياة لا تحدث بالصدفة ولا بالحظ. تحتاج جهد ووقت وصبر وتغيير سلوك وتعلم مهارات و ان اعتمدت على الحظ والأماني والتوقعات و الزمن ليحل اختلافكما سيتأخر فهمك لزوجك وستتعبين ويتعب . لذلك وضعت لك ابنتي الغالية رسائل للتأمل والتفكير ومن ثم اختيار السلوك المناسب لك وله

ابنى كل شي في حياتك نجحت فيه ،بذلت جهد ليتحقق ،دراستك عملك وقبلها امور كثيرة و انت الان عريس هل تحتاج جهد لنجاح زواجك ام هو حظ وصدف. طبعا يحتاج منك ومنها امور كثيرة سأبداء رسالتى لك ثم لها ابنى انتبه لأهمية التخطيط للحياة الزوجية قبل حدوثها، ووضع خطة لإنجاح الزواج وتعلم المهارات المهمة لإنجاح الزواج وذلك يحتاج منك وقت واردة وصبر واستعداد للتغيير وأعرف ابنى الغالي ان شعورك بالارتباك وعدم التأقلم في بداية زواجك شي طبيعي يمر بمعظم المتزوجين حديثا. وتذكر دائما ان العلاقة الحميمية الجيدة تحتاج تواصل جيد ومقدمات مناسبة وخاصة في بداية الزواج. ابنى الغالي لا تخاف من الاستماع لها فليس عليك أتخاذ موقف او ايجاد حلول. فقط اسمع لتفهم ما تشعر به وتقبله.. و لا تعاملها كما تحب ان تعاملك. ابنى الحبيب لا تتدخل بينى وبين زوجتك نحن نتكفل بذلك من اجلك و تذكر ثقتك بها دليل ثقتك بنفسك والعكس صحيح. واخيرا ركز على أن تكون أفضل ، لا أن تكون على صواب. ان رغبت با المزيد من اسس التخطيط للزواج الناجح ندعوك للورشة الخاصة بكما معآ للتسجيل 0557542927

هناك امور تحدث لنا وامور نقوم بها ولا نستطيع معرفة سبب حدوثها او لماذا نقوم بها ونحن احيانآغير مقتنعين وهل هذا يحدث في عائلتى فقط ام لمعظم فراد المجتمع و بنفس الدرجة ام تختلف .نحتاج فهم مايحكم ذلك وهل هو ذاتى ام موضوعي. وان نعرف مصدره ,هل هو العيب؟ هل هو الحرام ؟وهل هو الصح أوالخطاء ؟ومن حدده؟ وهل نحن نتصرف بحكم العادة ام بأختيار ؟ وهل سلوكنا مفروض علينا ام بأرادتنا ؟وهل نستطيع بسهولة تغيير ما الفه المجتمع . كل هذا سنناقشة في حلقة بودكاست خبرات العمر (انا ومجتمعي )

كثير ما اسمع من المراجعات في مكتب الاستشارات عن المشاكل الزوجية التي أساسها عدم القدرة على إدارة العلاقات مع الاهل .ويقولون في بداية الزواج تكثر النصائح عن كيفية التعامل مع الطرف الاخر كذلك مع الأهل ولكن نحن لم نتوقع الصعوبة والاثر . تقول احدى المتزوجات حديثا( ام زوجي تحاول تعلمني كل شي كيف أطبخ وكيف اهتم بأمور بيتي كيف اختار ملابسي وكيف اتحدث ,انا ما احتاج مساعدتها ويزعجني تدخلها) و يقول احد المتزوجين حديثا (أبو زوجتي ما يتركنا يعطى نصائح لأداره حياتنا و يعطي لزوجتي فلوس لشراء أشياء لا نستطيع تحمل تكلفتها يقترح لي فرص عمل أتمنى لو خلونا ندير حياتنا بأنفسنا) والملاحظ معظم من يستمع لشكوى المتزوجين حديثا يقدم لهم نصيحة (الوالدين للزوج /ة تعاملوا معكم مثل عيالهم وانتم عاملوهم كوالديكم ) هل هذه النصيحة مناسبة وفي صالح جميع الأطراف ام العكس؟ وهل هذا هو المطلوب لتسير أمور الحياة بشكل مريح؟ لمناقشة ذلك ومعرفة اثر تعامل اهل الزوج/ة معنا وتعاملنا معهم على حياتنا الزوجية . استمعوا معنا (لحلقتنا اليوم التعامل مع اهل الزوج/ة)

في السينما والدراما تعرف الأم خبر حملها تفرحً فرحا عظيما، تعاني من صعوبات الحمل لكنها لا تخفي ابتسامتها شوقًا للقادم الجميل، ويزداد وزنها كيلوجرامات كثيرة ومع ذلك تحتفظ بأنوثتها وتأتي الولادة مع كثير من المشاعر، بكاء ووجع ،ثم دموع فرحة للقاء المحبوب الصغير هذه المشاهد حلم كل فتاة، فغريزة الأمومة بداخل كل واحدة منا، لكن هل تلك الأمور حقيقية و تقترب من الواقع. نعم تفرح الأمهات بخبر حملهن ويغمرهن حب هذا الطفل وهو مجرد فكرة لكن القلق يصيب معظمهن وتأكلهن الأسئلة عن مستقبله وعن حياتهن بعده. الولادة ليست مجرد ألم مؤقت يزول بعد بضع ساعات، فالكثيرات من الأمهات يعانين لأسابيع من الألم بعد الولادة، والحياة مع رضيع يصرخ طوال الوقت ،تجعلهن يغرقن في الخوف من استمرارية هذ الوضع إلى ما لا نهاية. يفقدن أبسط متع حياتهن، وما إن يشعرن بالقلق/الغضب/الخوف من ذلك حتى يقعن فريسة الشعور بالذنب لأنهن لسن أمهات حقيقيات ومحبات بالقدر الكافي، ويزداد هذا الشعور خصوصًا مع ضعف الدعم المقدم لهن من قبل من حولهم، والتأنيب المستمر إذا ما أبدت اعتراض أو عبرت بعضًا من تلك الأفكار فالمتعارف عليه أن الأمومة عطاء دائم وإيثار مستمر لا يجب أن تشوبه شائبة بشرية تفكر في حاجتها إلى الاحتواء والدعم لأن ذلك ينتقص منها، وبالتالي تخجل الأمهات من أفكارهن عن حاجتهن للدعم، أو رغبتهن في الحصول على وقت لأنفسهن .ولمناقشة كل ذلك استمعوا لحلقتنا بعنوان (الأمهات والشعور بالذنب)

نحن والأشقاء أقرب لبعضنا من جميع النواحي، نمط التربية والقيم والبيت الواحد والتنشئة ولكن عندما كبرنا ابتعدنا ليس فقط بالمكان بل بنوع العلاقة والمشاعر وتراجعت علاقتنا. والسؤال الملح هل وجدنا بديل لذلك ابتعدنا ؟وهل ممكن أن يحل الاخرين محل الأشقاء؟ وهل الاخرين هم سبب ابتعادنا؟ أم الاخوة السبب؟ أم نحن السبب؟ أم هو وضع طبيعي ومن طبيعة البشر التغير والأولوية تتبدل؟ أم أن خبرات الطفولة والحياة المشتركة كانت متعبة ولانريد استمرارها؟ استمعو لحلقتنا اليوم لمناقشة كل ذلك، قد لايوجد حلول ولكن نثير تساؤلات ونقترح افكار.

يقال انت تصنع سعادتك ؟ما الذي يجعلك سعيد؟ ماهي السعادة؟ هل هو صعب عليك تحديد ماهي السعاده والاسهل ان تحدد ماالذي يجعلك يقول مصطفي حجازي في كتاب اطلاق طاقات الحياة كل منا يحمل في قلبة نعم ولا رجحان نعم هو التفاؤل ورجحان لا هو التشاؤم وهناك دراسات تقول انت تولد بجينات تجعلك سعيد او تعيس وان السعادة ليست من اختيارنا وهذه الدراسة تقول ( 50/ من السعادة تصل لنا من الجينات كنمط الشخصية 10/ من البيئة من حولنا وتأثرنا بها و40/ جهد شخصي هل هذه الدراسة مقنعة ام لا وافكارها واقعية هذا وأفكار أخرى سنناقشها اليوم استمع لنا لنهاية الحلقة

الله لا يغير علينا .جملة تتكرر في حياتنا وهذا دليل على خوفنا من التغيير وتمسكنا بكل ما هو سائد .ولكن هل هذا الخوف طبيعي يمر به كل مجتمع تعرض للحراك والتغيير ام نحن حالة خاصة .لمناقشة أسباب ذلك وكيف نتعامل معه استمعوا لحلقتنا بعنوان (الخوف من التغيير )

يقال الطفل اب للراشد ،وهذا يوضح اثر الطفولة التي عاشها الراشد في حياته عندما يكبر ، ولكن هل الطفل يتأثر بالبيئة من حوله بما فيها من أشخاص و أوضاع ولا يؤثر فيهم ،الملاحظ ان الأزواج يتغيرون عندما يصبحون والدين فقد يقومون ويعدلون انفسهم وسلوكهم من اجل الأبناء ومحاولة التأقلم مع الأدوار الجديدة . فنحن نربي والابناء يربون . كتاب مقترح (الكتاب الذي تتمنى لو قرأه ابواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته-فيليا بيرى)

اثر وسائل التواصل الاجتماعي موضوع يختلف عل الناس هناك من يراها تسهل حياتنا وتتخطى العوائق الزمانية والمكانية، وهناك من يراها خطر حقيقي على حياتنا وعلاقاتنا وتفكك نسيج الحياة العائلية خاصة .و هي كل ذلك حسب استخدامك لها. هناك من يستخدمها للتعبير عن الآراء والاتجاهات التي يعجز عن التعبير عنها في حياته الواقعية ويفيد و يستفيد ،وهناك من يستخدمها كوسيلة استعراض لما يملك وكيف يعيش ،او كساحة صراع وانتقام وذلك بأرسال رسائل قد تكون مؤذية ولكنها غير مباشرة للأشخاص الذي لا يستطيع مواجهتهم ويشعر بالقوة والشجاعة ولكن من خلف الجهاز. هل هذا افتقار للشجاعة ام بسبب النماذج المنتشرة والمؤثرة في وسائل التواصل الاجتماعي ام بسبب التربية التي تشجع على المسايرة الاجتماعية وعدم التفرد. (كتاب مقترح د. الآن دونو ،نظام التفاهة)

نحن كبشر نُعد كائنات اجتماعية بطبيعتنا، لذلك نحتاج للأصدقاء كي نفتح لهم قلوبنا ونطلب دعمهم عندما نشعر بالإحباط ونحتفل معهم بالنجاحات. ولكن نحن نتغير كلما تقدمنا في العمر ونضجنا في الفكر، ويتغير أصدقاؤنا ولكن هذا التغير ليس بدرجة واحدة أو نوع واحد، ويؤدى هذا التغير إلى تغير في نوع الصداقة وعمقها. ويتضح مع الأيام هل الصداقة حقيقية أم صداقة منفعة أو متعة؟ لذلك قد نترك ونتخلى عن الأصدقاء لأننا تغيرنا وأحيانا نشعر أننا من يتخلى عنهم الأصدقاء وأنهم يتساقطون، فكل سنه يقل عددهم ويختفون من حياتنا. من المسؤول عن ذلك نحن أن هم ؟ وهل نستطيع تقبل أن الصداقات موسمية ؟ وكيف نسمح لهم بالرحيل دون معاناة؟ و كيف ننهي الصداقة دون إيذاء؟

سوء المزاج في العيد في العام الماضي كان وقت الحجر وقت عيد الفطر كان عيد بطعم كورونا. البعض منا شعر بحزن بفقد رائحة العيد المميزة البخور القهوة والعطور وبفقد الأشخاص الذين يحتفل معهم مع وجودهم في نفس المكان ولكن لا يستطيع الاجتماع والاحتفال معهم .والبعض الاخر شعر بالراحة ذلك لأنه تخلص من الالتزامات الاجتماعية الثقيلة المرتبطة بالعيد واحتفل بالعيد مع عائلته الصغيرة بدون تجهيزات او تكلف بسعادة وراحة . اذا نحن نختلف في مشاعرنا تجاه العيد ؟ هل العيد بالنسبة لنا هم الأشخاص الذين نجتمع بهم ؟ ام العيد هو الأشياء ومظاهر الاحتفال ؟ وهل انت من الذين يستمتعون بأيام العيد ؟ ام من اللذين يشعرون بسوء المزاج و بكأبة العيد؟ ما سبب اختلافنا وما سبب هذا الشعور ؟ وهل ممكن تغييره او التعامل معه؟ لكل ذلك استمعوا معنا لحلقتنا بعنوان(سوء المزاج في العيد )

حوار معك" هو موضوع حلقتنا اليوم. نحاور ضيفتنا "فاطمة الحسين". في محاولة لفتح صناديقها المغلقة بالكلام؛ فاطمة التي كانت تحلم بأن تكون ربة منزل وأم لـ12 طفل، وكيف تغير مسارها بمكالمة. وستشاركنا محطات من حياتها: أثر والدها في تحقيق حلمها، ومكتبة الطفل كمنعطف في حياتها المهنية، وكيف تحقق حلم الناشرة، ووجهة نظرها في أزمة منتصف العمر، والعلاقات الاجتماعية، وأثر الحدود الشخصية عليها، ولغاتها الخاصة بها.

قد نعاني من تدخل الآخرين في حياتنا مما يدفعنا إلى التوتر، والشعور بالضعف لأنّنا لم نستطيع إيقاف تّدخلهم في ما لا يعنيهم. وقد يتحول الضعف الى غضب ينبهنا إلى انتهاك حدودنا، ووجود مشكلة تحتاج إلى حل. وهنا ننتبه بأهمية وضع حدود تحمينا . فكيف أضع حدوداً مع الآخرين بدون ان افقدهم وكيف استطيع تنبيه الآخرين في حال تعدّى أحدهم حدوده معي. كيف اعرف سبب تعديهم وتدخلهم هل هو جهل او بهدف إهانتي وهل الأفضل الابتعاد عنهم وتجاهلهم، او مواجهتهم وهل دائما نستطيع حماية حدودنا الشخصية؟

طرق تعبير الناس عن احتياجاتهم ، تختلف من شخص لآخر ولكل شخص في هذه الحياة طريقة ليفهم انك تحبه وطريقة ليعبر لك عن حبه . وذلك يشعره بالمحبة والسعادة، والعكس صحيح . وان عرفنا كيف نجعل حياتنا مليئة بالحب والانتماء واستطعنا تعبئة خزان الحب..في داخلنا بطريقه هو يفهمها وانت تفهمها أصبحت الحياة اسهل واجمل . ف لغات الحب تختلف بين الأزواج ولابد من معرفة هذه اللغات ؟ المرجع (لغات الحب الخمس) للمؤلف جاري تشايمان

الصدمة الزواجية في بداية الزواج عندما يتزوج شخصان على الرغم من أن لديهم الكثير من القواسم المشتركة ولكن كلا منهما يجلب تاريخًا عائليًا مختلفًا . وكأن لديهم ثقافتين يحاولون دمجها (ثقافة) يمكن أن تختلف في بعض الأحيان إلى حد كبير تسبب نوع من التنافر إلى حد ما. ويمكن أن تكون الاختلافات بسيطة ويستطيع الأزواج التعامل معها. كيف يمكن، للزوجين المتزوجين حديثا، الاستعداد بشكل أفضل لصدمة الثقافة الزوجية في علاقتهم؟ إدراك الزوجين لهذا المصطلح طريق لتسهيل عملية الانتقال من حالة الصدمة الثقافية الزواجية الى التكيف و الصدمة الثقافية لها تأثيرات مختلفة، تمتد عبر الزمن، ولها درجات من الشدة كثير من الناس يعانون من وجودها ولا يدركون ما يزعجهم.

التخطيط للتقاعد تبدو مرحلة التقاعد للكثيرين من الموظفين وكأنها مرحلة بعيدة لن يصل اليها الجميع . ويعتبرها البعض مرحلة كئيبة لا يرغبون بالتفكير بها ولا يخططون لما سيكون علية وضعهم بعده هذا ما يجعلهم عرضة للإصابة بالإحباط عند التقاعد. لذا التخطيط للتقاعد ضرورة لتجنب اثاره السلبية والفهم الجيد له باعتباره مرحلة أخيرة من مراحل العمل والاستعداد له مبكرا جسدياً ونفسياً يحتاج التخطيط للتقاعد ان. تجيب عن الاتي:- 1. أين انا الان؟ 2. الى أين اريد أن اصل؟ 3. كــــــــــيف اصل ؟ 4. كيف اعرف انى وصلت؟

الاختلال الوظيفي يعني أن واحدا أو أكثر من أفراد العائلة قد أخذ واجبات أو دور فرد آخر أكثر سلطة منه، إمّا بحكم الظروف الصعبة، أو بسبب غياب أو تخلِّي صاحب الدور الأساسي طوعا عن دوره. والطبيعي أن يقوم كل فرد في العائلة بالدور الذي حدد له. تتسبب سلوكيات أخذ دور الآخر والتي تكون غير ملائمة وغير ناضجة لأحد أفراد العائلة، وعلى الأغلب أحد الوالدين، في تدمير نمو وتطور المهارات العلاقاتية الشخصية والسليمة بين أفراد العائلة الواحدة. في حالة الاختلال الوظيفي في العائلة يكون أفراد العائلة متعبون عاطفياً ونفسياً وروحياً.

كتاب مقترح: العادات السبع للأسر الأكثر فعالية للكاتب: ستيفن كوفي عن الكتاب: يركز ستيفن كوفي في هذا الكتاب على أهمية معرفة العائلة لوجهتها أو “مسارها”، فهو يشبه قيادة الأسرة بقيادة الطائرة، فقبل أن تقلع الطائرة يكون لدى الطيارين خطة للطيران معدة سلفاً، وهم يعلمون تماماً إلى أين يتجهون ومن أين يبدأون طبقاً لخطتهم، لكن أثناء الرحلة ذاتها، كثيراً ماتؤثر عوامل متعددة -مثل المطر، والرياح، والتقلبات الجوية، وحركة مرور الطائرات- على أدائهم، أي أن الطائرة لاتسير في المسار المعد لها معظم الوقت، ورغم ذلك تصل الطائرة إلى محطتها المحددة.

أزمة منتصف العمر هي المرحلة الانتقالية التي تبدأ من سن الأربعين إلى الخمسين، بحيث يختلف منظور الشخص للأشياء والوقائع في الحياة ويختلف تعامله معها، وكأنه يقوم بتكوين شخصيته من جديد. من علامات بلوغ هذه المرحلة هي الانطوائية لمحاولة فهم الذات، و الانتقاد المستمر لكل شيء، و التوتر المستمر في جميع علاقاته الشخصية فيشعر أنه كان يعيش في وهم وأنه لم يكن صاحب قرار في حياته. ثم يبدأ بلوم نفسه على أغلب القرارات في حياته وأنه كان مخطئا في حق ذاته. و يُفكر في عشرات المواضيع ، بل ويشعر بتأنيب الضمير لاختياراته التي يعتقد أنها خاطئة. فيتخذ فورا قرار بترك جميع المسؤوليات وإسنادها لغيره، لعله بهذه الطريقة يتدارك ما بقي له في الحياة، وأنه بهذا سيعيد شبابه من جديد. كتاب مقترح: كتاب "أزمة منتصف العمر الرائعة" مترجم عن اللغة الإنجليزية للمؤلفة إيدا لوشان، https://www.goodreads.com/book/show/19099594

رحلة منتصف العمر by بودكاست خبرات العمر

حلقة تعريفية by بودكاست خبرات العمر