حلقة مثيرة تأخذك في رحلة عبر تاريخ سوريا الحديث من خلال قصة أحد أبرز شخصياتها: اللواء محمد فارس. في هذه الحلقة، نتكلم عن حياة اللواء محمد فارس، الطيار السوري الذي أصبح أول رائد فضاء عربي. نستعرض رحلته الاستثنائية من بداياته المتواضعة في مدينة حلب، إلى تدريباته المكثفة كطيار حربي، وصولًا إلى تحقيق حلمه الكبير بالانطلاق إلى الفضاء في عام 1987 كجزء من برنامج التعاون الفضائي السوري-السوفييتي. سنكتشف كيف أثرت هذه التجربة الرائدة على حياته المهنية والشخصية، ونلقي نظرة على تأثير هذه الرحلة على العلاقات السورية-السوفييتية في ذلك الوقت. كما سنتناول التحديات التي واجهها فارس بعد عودته من الفضاء ودوره في تعزيز العلوم والابتكار في سوريا. ولكن حياة اللواء محمد فارس لا تقتصر فقط على إنجازاته العلمية. سنسلط الضوء على نضاله الشجاع ضد نظام عائلة الأسد ووقوفه بجانب الثورة السورية منذ بدايتها. سنتعرف على موقفه من النظام وكيف تحولت حياته نتيجة لدعمه الصريح للشعب السوري في نضاله من أجل الحرية والكرامة. إذا كنت مهتمًا بالفضاء أو بالتاريخ السوري الحديث أو بقصص النضال ضد الظلم، فإن هذه الحلقة ستوفر لك مزيجًا فريدًا من المعرفة والإلهام. المصادر : -تقرير للجزيرة -يوتيوب: ( المشهد: رائد الفضاء السوري محمد فارس ، محمد فارس..رائد الفضاء السوري..لاجئ على الارض --- Support this podcast: https://podcasters.spotify.com/pod/show/ghurfa1/support

كيف بدأت إمبراطورية عائلة الاسد ؟ | أنا عربي هذا العمل صنع بحب وحرية مُطلقة من شباب سوري واعي ومحب لثورته ومتعطش للحرية الي خرج من أجلها تعيش سوريا الحرة ويسقط الاسد السيارة تتوقف عند اشارات المرور ,انظر الى الناس ,اتفحص وجوههم ,ما هذه اللامبالاة ...ترى كم واحد منهم يعرف ماذاجرى ويجرى فى السجن الصحراوى ؟..ترى كم واحدا منهم يهتم ..اهذا هو الشعب الذى يتكلم عنه السياسيون كثيرا ؟... يغنون به ...يمجدونه ...يـؤلهونه!.. ولكن هل من المعقول ان هذا الشعب العظيم لا يعرف ماذا يجرى فى بلده ؟! اذا لم يكن يعرف فتلك مصيبة ,واذا كان يعرف ولم يفعل شيئا لتغيير ذلك فالمصيبة أعظم ,استنتجت ان هذا الشعب اما أن يكون مخدرا ...أو أبله...! .شعب من البلهاء القوقعة - مصطفى خليفة في بلدي فقط يدفنون الأقمار في رمال الصحارى .. ويودعون النجوم في مجاهل التراب ..في بلدي يأكل الإنسان الإنسان ليشبعه شهوته الى السلطةويشرب من دمه ليسكر ويرقص على اشلائه ليُطرب...الجلاد الأكبر يُطبق بعصا إمبراطوريته على يده .ينتشي . يشعر بزهوٍ حار يدير ظهره للجثث المبعثرة يخرج على إيقاع تحيات الإجلال من قبل جلاديه الصغار ..يسمعون حسيسها - أيمن العتوم --- Support this podcast: https://podcasters.spotify.com/pod/show/ghurfa1/support

انا عربي | الحلقة الثالثة | اليمن